طالب مندوب المملكة في الأمم المتحدة، السفير عبد الله المعلمي، الثلاثاي، بخروج كافة القوات الأجنبية وخاصة الإيرانية من سوريا.

وأكد المعلمي على رفضنا القاطع لجميع الممارسات غير القانونية ضد الفلسطينيين.

فيما قال مندوب الإمارات لدى الأمم المتحدة عبيد سالم الزعابي: يجب على المجتمع الدولي أن يتصدى للأطراف التي تقوض الأمن الإقليمي.

وأضاف الزعابي أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي والوصول لحل دائم للقضية الفلسطينية هو شرط أساسي للاستقرار في المنطقة.

وتابع أن إيران هي القاسم المشترك في أزمتي اليمن وسوريا، وأن التواجد الإيراني في سوريا سيعرقل أي حل سياسي.

وأكد أن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية رحب باتفاقية ستوكهولم في الوقت الذي تخرق فيه مليشيا الحوثي تعهداتها.