كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن آسيا كانت “الإقليم الأكثر تضررا من الكوارث” المرتبطة بالمناخ في العام 2023.
وأودت الفيضانات والعواصف بحياة ضحايا وكانت لها انعكاسات سلبية على الاقتصاد في بعض الدول الآسيوية.
وأوضحت الأمم المتحدة، أن 2023 كان العام الأحرَّ على الإطلاق الذي شهده الكثير من بلدان الإقليم طوال تاريخها، إلى جانب ما شهدته من وابلٍ من الظروف المتطرفة التي تراوحت من الجفاف وموجات الحر إلى الفيضانات والعواصف.
وتابعت: “أدى تغيّر المناخ إلى زيادة تواتر هذه الظواهر وتفاقُم شدتها، وهو ما يخلِّف آثاراً بالغة على المجتمعات والاقتصادات، والأهم من ذلك، على حياة البشر والبيئة التي نعيش فيها”.