قالت الأخصائية النفسية نوف القنيبط إن التواصل الإنساني المباشر يعد أفضل من الاتصال الإلكتروني، حيث يمكنه نقل المشاعر بشكل أكثر دقة.
وأضافت القنيبط، في تصريحاتها عبر برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أن مرحلة الانتحار وإنهاء الحياة قد تكون نتيجة للضغوط النفسية الكبيرة.
وأوضحت الأخصائية أن سهولة استثارة الشخص وظهور علامات الغضب تشير إلى تعرضه للضغوط النفسية.
وشددت على أن سكان العاصمة والمدن الصناعية في المملكة يعانون من ضغوط نفسية أكبر.
وأشارت إلى أن الحياة المدنية والتطور التكنولوجي السريع يعتبران أحد أسباب هذه الضغوط النفسية.