تتعرض كيت ميدلتون، أميرة ويلز، لتدقيق إعلامي مكثف ومتابعة لحظية لحياتها الشخصية، وواجهت خلال الأيام الأخيرة كما هائلا من الشائعات مثل الموت والمرض والخيانة.
ومنذ بدء عام 2024 وشائعات إصابة أميرة ويز بمرض خطير تلاحقها، كما انتشرت شائعات عن خلافات بين كيت ميدلتون والأمير ويليام واحتمالية انفصالهما.
الشائعات زعمت وجود علاقة ما بين الأمير ويليام وصديقة كيت واسمها روز هانبري، لكن لم يتم تأكيد أي من هذه الشائعات من قبل أي مصدر موثوق.
وقبل أيام دفعت “صورة معدلة” نشرتها أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عددا من وسائل الإعلام إلى الإبلاغ عن تزييفها وسحبها، بالإضافة إلى انتشار العديد من التكهنات بشأن صحتها بالأخص وأنها كانت الصورة الأولى لها بعد الخضوع لعملية جراحية.
واعتذرت الأميرة البريطانية عن الصورة التي نشرتها، والتي ظهرت فيها مع أطفالها الثلاثة، الأحد، بمناسبة يوم عيد الأم في المملكة المتحدة، مؤكدة أنها قامت بإجراء التعديلات بنفسها.
وأججت الصورة التي نشرها قصر كنسينغتون، نظريات مؤامرة نسفت الجهود الرامية لطمأنة الجمهور بشأن صحة الأميرة كيت، ووصل الأمر بالبعض للتشكيك حتى بأن أميرة ويلز لا تزال على قيد الحياة.