أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، أنها تسلَّمت رأس تمثال للملك رمسيس الثاني بعد نجاح جهود الجهات المعنية في تعقبّها واستعادتها، حيث أنها أُخرجت من مصر بطريقة غير شرعية.
وأوضحت الوزارة في بيان لها، اليوم الأحد، أنه تم إيداع هذه القطعة بمخازن المتحف المصري بالقاهرة فور تسملها، تمهيدا لإجراء أعمال الصيانة والترميم اللازمة لها قبل عرضها.
وتتألف القطعة من جزء مقتطع من تمثال جماعي يُعتقد أنه يمثل الملك رمسيس الثاني، فيما سرق رأس التمثال من معبد رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس القديمة بجنوب مصر منذ أكثر من ثلاثة عقود.