تعرض جهاز الكمبيوتر الخاص بؤن للاختراق في عملية أوسع استهدفت الوزارة، حيث تم الوصول إلى ملفات غير سرية.
وتشير التقارير إلى أن الهجوم نُفذ بواسطة قراصنة يُعتقد أنهم مدعومون من الحكومة الصينية.
كما شمل الهجوم اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بكبار مساعدي يلين، نائب الوزير والي أدييمو والقائم بأعمال وكيل الوزارة براد سميث.
وأكدت وزارة الخزانة أن القراصنة تمكنوا من الوصول إلى أقل من 50 ملفاً على جهاز الوزيرة.
ووفقاً للمسؤولين في الوزارة، وقع الاختراق في ديسمبر 2024، واعتُبر “حادثاً كبيراً”.
واستغل القراصنة ثغرات في مزود خدمات الأمن السيبراني BeyondTrust لاختراق أنظمة الوزارة. من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينج إن الصين “تعارض كافة أشكال هجمات القراصنة”.