صرّح مسؤولون أمريكيون بأن الصين تعمل حاليًا على تطوير ونشر أنظمة عسكرية جديدة تتمتع بقدرات نووية، في خطوة تثير قلق واشنطن بشأن تزايد نفوذ بكين العسكري.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن بكين تواصل تحديث ترسانتها الاستراتيجية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والرؤوس النووية المتطورة، في إطار تعزيز قدراتها الردعية.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة والصين، حيث تدعو واشنطن بكين إلى مزيد من الشفافية بشأن برامجها العسكرية. فيما تؤكد الصين أن تحديث قدراتها الدفاعية يأتي ضمن إستراتيجية الحفاظ على أمنها القومي.