أكد خبراء التجميل، أن هناك حلا متاحا للقضاء على آثار حب الشباب الذي يشكو منه كثيرون، مشيرين إلى أن هذا الحل يمثل تقنية ثورية في الطب تعرف باسم "بلازما الدم" أو بـ"PRP".

وتعد هذه التقنية مستخدمة منذ 10 سنوات، وجرى تطويرها للاستخدام التجميلي على بشرة مليئة بالندوب الناتجة عن الإصابة بحب الشباب، ويتم تحضيرها بأخذ عينة من دم المريض وفصل مكوناتها لاستخلاص البلازما ثم حقنها مرة أخرى بتقنية الإبر الدقيقة "Microneedling" في البشرة المتعبة لتعزيز الكولاجين.

وتجذب هذه التقنية الكثير من الناس والمشاهير لكونها آمنة ومضمونة النتائج خاصة إذا تم إجراؤها في جلسات عديدة.