تأتي مبادرة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد في التسجيل ببرنامج التبرع بالأعضاء، داعمةً لتعزيز مستويات الصحة العامة وزيادة كفاءة القطاع الطبي في إجراء هذه العمليات المُعقدة والإسهام في رفع نسب نجاحها مستقبلًا.
وتشكل لفتةً أبوية حانية تجاه مرضى الفشل العضوي النهائي.
كما تُعزز واحدة من أهم صور التكافل المعروفة عن المُجتمع السعودي.
في بادرة إنسانية غير مستغربة تعكس عناية القيادة بمرضى الفشل العضوي النهائي سجل خادم الحرمين الشريفين وولي العهد في برنامج التبرع بالأعضاء.