أكدت المملكة على مواصلة مساعيها بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة لتحقيق التسوية العادلة لفلسطين.
وأضافت أن التسوية العادلة للقضية الفلسطينية يجب أن تكون وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وأعرب المملكة عن أملها في إيجاد تسوية تؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، إضافة إلى إلى إيجاد تسوية عادلة للقضية الفلسطينية بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني.
كما رحبت أيضا بوقف إطلاق النار في غزة، مثمنة الجهود المصرية وباقي الأطراف الدولية في الوصول إلى وقف إطلاق النار.
وكان مندوب المملكة لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي قد أكد أن المملكة تدعم الجهود وخصوصا المصرية لوقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف المعلمي أن هناك عقبة أساسية لبدء الحواء السياسي وهي عدم وجود طرف إسرائيلي فاعل.
وأوضح أن القضية الفلسطينية هي القضية الأساسية بالنسبة للمملكة.