جدول الأحداث
  • الكل
  • فعاليات
  • معارض
أهلاً بكم
تابعنا:
  • الكل
  • فعاليات
  • معارض
  • 23 - 25
    أبريل - أبريل

    ملتقى الطب التجميلي والمراكز العلاجية التجميلية وجراحات التجميل والحمية واللياقة

    DAYS
  • 23 - 25
    أبريل - أبريل

    إديوتك للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024

    DAYS
  • 24 - 25
    أبريل - أبريل

    الجودة في إدارة المتبرعين وخدمات نقل الدم

    12:00
  • 25
    أبريل

    المنتدى السعودي الأمريكي للرعاية الصحية

    12:00
  • 29 - 2
    أبريل - نوفمبر

    بوليڤارد وورلد

    04:00 م - 12:00م
  • 29 - 1
    أبريل - مايو

    قمة الضيافة المستقبلية

    12:00
  • 29 - 30
    أبريل - أبريل

    المؤتمر الدولي الخامس لعلوم الرياضة والنشاط البدني 2024

    8:AM -11:45PM
  • 30 - 2
    أبريل - مايو

    المعرض السعودي الدولي لمستلزمات الإعاقة والتأهيل

    12:00
  • 30 - 6
    أبريل - مايو

    معرض ركن تكوين

    12:00
  • 30 - 2
    أبريل - مايو

    أوتوميكانيكا الرياض

    12:00
  • 30 - 2
    أبريل - مايو

    معرض تقديم تكنولوجيا الماكينات المعدات الصناعية

    12:00
  • 30 - 2
    أبريل - مايو

    المعرض السعودي لصناعة الأغذية

    12:00
  • 2 - 9
    مايو - مايو

    مهرجان أفلام السعودية 2024

    8:AM -11:45PM
  • 3 - 5
    مايو - مايو

    مؤتمر المدينة المنورة للشريعة 2024

    8:AM -11:45PM
  • 6 - 9
    مايو - مايو

    المعرض السعودي للتصنيع والخدمات اللوجستية الذكية

    12:00
  • 6 - 9
    مايو - مايو

    المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية والمعرض السعودي للطباعة والتغليف

    12:00
  • 6 - 19
    مايو - مايو

    مهرجان الورد الطائفي 2024

    8:AM -11:45PM
  • 6 - 9
    مايو - مايو

    المعرض السعودي للخدمات اللوجستية الذكية 2024

    8:AM -11:45PM
  • 7 - 9
    مايو - مايو

    معرض الإضاءة والصوت

    12:00
  • 7 - 9
    مايو - مايو

    المعرض السعودي للتسلية والتشويق

    12:00
  • 11 - 16
    مايو - مايو

    المستقبل الذكي

    12:00
  • 11 - 13
    مايو - مايو

    معرض الذكاء الاصطناعي

    12:00
  • 12 - 14
    مايو - مارس

    معرض الأخشاب

    12:00
  • 13 - 15
    مايو - مايو

    ملتقى الابتكار التكنولوجي الصحي الثاني

    12:00
  • 13 - 15
    مايو - مايو

    مؤتمر الشرق الأوسط الدولي للمعدات الصناعية في قطاع الطاقة

    12:00
  • 13 - 18
    مايو - مايو

    ملتقى الجودة الدولي

    12:00
  • 13 - 15
    مايو - مايو

    معرض الشرق الأوسط للدواجن 2024

    12:00
  • 14 - 17
    مايو - مايو

    المعرض السعودي للتطوير والتمليك العقاري

    12:00
  • 16 - 18
    مايو - مايو

    المعرض الدولي للتطوير والدعم التعليمي

    12:00
  • 20 - 22
    مايو - مايو

    مؤتمر مستقبل الطيران

    12:00
  • 20 - 24
    مايو - مايو

    معرض بينالي الدرعية للفن المعاصر 2024

    8:AM -11:45PM
  • 21 - 23
    مايو - مايو

    معرض الأغذيه السعودي

    12:00
  • 21 - 22
    مايو - مايو

    الملتقى العالمي للهيدروجين

    12:00
  • 23 - 25
    مايو - مايو

    جوانا الدولي للسيارات 4

    12:00
  • 26 - 28
    مايو - مايو

    المعرض الدولي للقطاع غير الربحي

    12:00
  • 28 - 29
    مايو - مايو

    منتدى مستقبل السياحة

    12:00
  • 30
    مايو

    اليوم العالمي للتصلب اللويحي المتعدد 2024

    8:AM -11:45PM
  • 4 - 7
    يونيو - يونيو

    المعرض الدولي السعودي للرياضة ومستلزماتها

    12:00
  • 25 - 27
    يونيو - يونيو

    معرض الخدمات اللوجستيه

    12:00
  • 10 - 11
    يوليو - يوليو

    المعرض الدولي للمركبات الكهربائية وتكنولوجيا التنقل

    Days
  • 2 - 4
    سبتمبر - سبتمبر

    المعرض السعودي للأخشاب والمكائن

    Days
  • 2 - 4
    سبتمبر - سبتمبر

    ليرن

    Days
  • 3 - 5
    سبتمبر - سبتمبر

    هدايـات القرآن في بناء الإنسـان

    Days
  • 3 - 5
    سبتمبر - سبتمبر

    معـرض الصناعـات العربية والخليجيـة

    Days
  • 9 - 11
    سبتمبر - سبتمبر

    معرض الميـاه العالمي

    Days
  • 9 - 11
    سبتمبر - سبتمبر

    البنية التحتية والمدن الذكية

    Days
  • 24 - 26
    سبتمبر - سبتمبر

    المعرض الســعودي لإدارة النفايـات

    Days
  • 24 - 26
    سبتمبر - سبتمبر

    المعرض السعودي لإنشاء المستشفيات

    Days
  • 26 - 29
    سبتمبر - سبتمبر

    طلة

    Days
  • 8 - 10
    أكتوبر - أكتوبر

    المعرض السعودي للمرافق الرياضية والترفيهية 2024

    DAYS
  • 8 - 10
    أكتوبر - أكتوبر

    معرض البناء الرياضي 2024

    DAYS
  • 10 - 11
    أكتوبر - أكتوبر

    القمة العالمية لقادة العقار 2024

    DAYS
  • 28 - 30
    أكتوبر - أكتوبر

    المعرض السعودي الدولي لمنتجات الحلال 2024

    DAYS
  • 31 - 3
    أكتوبر - نوفمبر

    معرض سعودي أوتو شو 2024

    DAYS
  • 4 - 7
    نوفمبر - نوفمبر

    معرض البناء السعودي 2024

    DAYS
  • 4 - 7
    نوفمبر - نوفمبر

    معرض سعودي إلينكس 2024

    DAYS
  • 20 - 21
    نوفمبر - نوفمبر

    معرض لايف السعودية للسكك الحديدية والتنقل في السعودية 2024

    DAYS
  • 5 - 14
    ديسمبر - ديسمبر

    مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2024

    8:AM -12:45PM

فريق التحرير

22 يونيو 2021

انتخابات إيران تشير لهدف غلاة المحافظين السيطرة على السلطة لأمد بعيد

قال ستة محللين يتابعون التطورات السياسية في إيران، إن فوز واحد من غلاة المحافظين في انتخابات الرئاسة أدى إلى ميل ميزان القوى الداخلية، لصالح رجال الدين المعادين للغرب واستبعاد المسؤولين المنتخبين بالتصويت الشعبي.

وأضاف المحللون أن طهران ربما تسعى في يوم من الأيام لإضفاء صفة الدوام على هذا التحول.

ففي سباق انتخابي مقيد بأحكام صارمة يوم الجمعة اقترن بعدم اكتراث الناخبين، فاز رئيس القضاء الإيراني إبراهيم رئيسي أحد تلامذة الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، ونصير المؤسسة الأمنية الموثوق به ليصبح الرئيس القادم لإيران، وسيتولى منصبه في أغسطس(آب) المقبل.

وقال مسؤولون ومحللون إنه رغم أن فوزه لا يؤذن بأي تغيير في مسعى إيران لإحياء الاتفاق النووي المبرم في 2015 والخروج من تحت طائلة العقوبات، فإنه يشير إلى احتمال أن يخلف رئيسي خامنئي في منصب الزعيم الأعلى ويضع كل أسلحة الدولة تحت سيطرة غلاة المحافظين المرتابين في الغرب.

ورغم أن الزعيم الأعلى، لا الرئيس، هو صاحب القول الفصل في كل أمور الدولة فإن التغيير الذي شهدته الرئاسة سيبعد النفوذ المعتدل في عملية صنع القرارات السياسية، الذي كان الرئيس البراجماتي الحالي حسن روحاني يمثله منذ 2013.

ويقول المحللون إن نص الدستور على اختيار الرئيس عن طريق انتخابات مباشرة ربما يكون مجالاً مستهدفاً للتغيير، وربما يسمح انتخاب رئيسي، الذي تتفق آراؤه فيما يبدو مع آراء خامنئي في كل القضايا الرئيسية، للزعيم الأعلى بالاستمرار في التغييرات التي ترسخ سلطة المؤسسة الدينية، وهو هدف يعتقد بعض المحللين أن خامنئي البالغ من العمر 83 عاماً يسعى إليه منذ مدة طويلة.

وقال علي فتح الله نجاد المحلل ومؤلف كتاب (إيران في نظام عالمي جديد بازغ) “هذا الانتخاب كان انتقاء في الواقع لأنه منع أي سباق تنافسي”، وأضاف “انكشف الطابع الحقيقي للجمهورية الإسلامية من حيث أن المؤسسات الدينية جبارة والمؤسسة الجمهورية مجرد واجهة عاجزة”.

وفي إشارة إلى قرار السلطات تقييد عدد المرشحين بشدة في الانتخابات، وصف بعض المطلعين على بواطن الأمور ومنهم مسؤولون كبار سابقون في الحكومة فوز رئيسي بأنه “انقلاب سياسي”، يهدف إلى استبعاد كل الفصائل الأخرى من المسرح السياسي.

ولم يتيسر على الفور التواصل مع مسؤولين إيرانيين للتعليق على التغييرات الدستورية المحتملة أو الاتهامات بالاستئثار بالسلطة.

انفراد بالسيطرة
ويرى علي واعظ مدير مشروع إيران بمجموعة إدارة الأزمات أن المؤسسة تفضل “رئيساً طيعاً مخلصاً سبق اختباره” لن يعارض التغييرات الدستورية التي يرتاب أن الحكام الدينيين يرغبون في تطبيقها.

فهو يقول “هم على الأرجح يمهدون الأرض لبعض التغييرات الهيكلية (للدستور) ولهذا الغرض تحتاج للانفراد بالسيطرة على كل أدوات السلطة بما في ذلك على سبيل المثال تغيير النظام من رئاسي إلى برلماني”.

وستمثل مثل هذه الخطوة أكبر تعديل دستوري منذ 1989 في نهاية حكم الزعيم الثوري الراحل آية الله روح الله الخميني عندما تم إلغاء منصب رئيس الوزراء وتدعيم منصب الرئيس.

ويعد النظام السياسي الإيراني مزيجاً مركباً من سلطة المؤسسة الدينية الشيعية ورئيس منتخب وبرلمان، ويدير الرئيس أمور الحكم اليومية لكنه مسؤول أمام خامنئي المناهض بشدة للغرب.

ويملك مجلس من غلاة المحافظين، يتألف من رجال الدين ورجال القضاء ويقف مع خامنئي في خندق واحد ويفضل فرض قيود اجتماعية وسياسية صارمة، سلطة الاعتراض على القوانين والبت في أهلية المرشحين لخوض الانتخابات.

وفي حين أن خامنئي لم يعلن من قبل قط ما إذا كان النظام يحتاج للتحسين فقد أبدى استعداده للتغيير، فقبل 10 سنوات قال الزعيم الأعلى إنه “لا مشكلة” في تحويل الشق الجمهوري في إدارة البلاد من الرئاسة التي يتم شغلها عن طريق الانتخاب المباشر إلى نظام برلماني ومنح النواب سلطة انتخاب رئيس الوزراء.

وفي الثالث من يونيو(حزيران) الجاري، بدا أن خامنئي يذهب إلى مدى أبعد في كلمة بثها التلفزيون إذ قال “ربما يحين وقت في المستقبل تصبح فيه الانتخابات بلا معنى وربما تظهر أشكال أخرى من الحضور الشعبي والتعبير”.

وعلى مر العقود حدث توتر بين الرؤساء الذين يستمدون سلطاتهم المباشرة من صندوق الانتخابات ورجال الدين المستندين إلى الشريعة الدينية ولهم الكلمة الأخيرة.

وقال المحللون الستة إن “إبدال الرئيس المنتخب بالتصويت الشعبي برئيس وزراء يختاره برلمان يهيمن عليه غلاة المحافظين سيعزز قبضة الزعيم الأعلى على المؤسسة”، وأضاف أن مثل هذا التحول قد يتيح مزيداً من النفوذ في رسم السياسات لرجال الدين غير المنتخبين والمعادين للتجارة والاستثمار مع الغرب ودول الخليج العربية.

وكذلك، فإن التلاحم بين القائمين على السلطة وكلهم من غلاة المحافظين سيضمن انتقالاً سلساً للسلطة بعد وفاة خامنئي، وقال هنري روم المحلل بمجموعة أوراسيا “انتخاب رئيسي كان علامة استفهام على مسعى أطول أجلاً من جانب غلاة المحافظين لتدعيم سلطتهم قبل خلافة خامنئي”.

المحادثات النووية
ولإدراك رجال الدين أن فرص النجاح السياسي تعتمد على معالجة المصاعب الاقتصادية، فقد تعمد رئيسي قول إنه يؤيد المحادثات التي تجريها إيران مع القوى العالمية لإحياء الاتفاق النووي والخروج من تحت طائلة العقوبات الأمريكية النفطية والمالية.

فقد ازداد كفاح الإيرانيين العاديين لتدبير قوت يومهم صعوبة منذ ثلاث سنوات عندما انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات ساحقة على طهران.

وقد حذر عدة مسؤولين علانية من عودة الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة، والتي ذكّرت رجال الدين الحاكمين بمدى تعرضهم للغضب الشعبي بسبب الاقتصاد.

وقال كليمنت ثيرم الخبير في الشأن الإيراني بمعهد الجامعة الأوروبية في فلورنسا بإيطاليا “إحياء الاتفاق النووي سيؤدي على الأرجح إلى زيادة في النمو الاقتصادي الإيراني، وهذا سيمنح رئيسي حماية كبيرة في عامه الأول أو عاميه الأولين في المنصب”.

كما يخشى المنشقون أن تؤذن رئاسة رئيسي بمزيد من القمع في الداخل، فقد كانت لرئيسي وهو على رأس القضاء سلطة كبيرة في بلد لطالما استخدم نظامه القضائي القوي في التضييق على المعارضة السياسية.

وفي 2019 فرضت الولايات المتحدة عقوبات على رئيسي بتهمة ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، وذلك للدور الذي تردد أنه لعبه في إعدام آلاف من المسجونين السياسيين في 1988، ولم تعترف إيران قط بهذه الإعدامات.

وقال رئيسي أمس الإثنين إنه يجب مكافأته على دفاعه عن حقوق الشعب وأمنه، وأضاف أنه بوصفه أحد رجال القانون “دافع دوماً عن حقوق الإنسان”، مشيراً إلى أن العقوبات الأمريكية فرضت عليه لأدائه مهمته كقاض، ولم يسبق أن تطرق رئيسي علانية إلى هذه الاتهامات.

تابعنا: