حثت فرنسا الصين على بذل جهود بغية دفع إيران إلى العودة بسرعة إلى المفاوضات الجارية في العاصمة النمساوية فيينا، في مسعى لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
وردا على سؤال عما إذا كانت الصين تلعب دورا بناء بما فيه الكفاية في هذه المسألة، شددت المتحدثة على أن العودة من دون تأخير إلى طاولة المفاوضات المعلقة منذ يونيو الماضي تمثل “الطريق الوحيد المتلائم مع مصالحنا المشتركة”.
وتابعت أن الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي مع إيران (وهي بريطانيا وألمانيا وروسيا والصين) والولايات المتحدة التي انسحبت منه عام 2018 من جانب واحد “متحدة في دعوة إيران الى العودة من دون تأخير إلى مفاوضات فيينا من أجل إتمامها على وجه السرعة”.