حذر مؤيدون للمواطنة البريطانية-الإيرانية نازنين زاغري-راتكليف التي أمضت خمسة سنوات وراء القضبان في إيران، من أنها تواجه خطر العودة للسجن بعد أن خسرت قضيتها في الاستئناف.
وكانت زاغري-راتكليف (43 عاما)، وهي مديرة مشروع في “مؤسسة تومسون رويترز”، قد سجنت في إيران عام 2016، خلال زيارة عائلية إلى هذا البلد، وحكم عليها بالسجن خمس سنوات بتهمة التورط في مخطط يستهدف إسقاط الحكومة.
وقضت زاغري-راتكليف السنوات الأربع الأولى من هذه العقوبة في السجن والسنة الخامسة قيد الحبس المنزلي، لكن في وقت سابق من العام الجاري وجهت السلطات الإيرانية إليها اتهامات جديدة بـ”نشر الدعاية ضد النظام”.