دعا وزراء خارجية الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وأستراليا الصين لمنح المحققين الأمميين حق الوصول إلى شينغيانغ.
وقالوا في بيان مشترك “متحدون في قلقنا من الصين بشأن ممارساتها ضد الإيغور”.
جدير بالذكر أن الصين تعرضت لإدانة، وذلك لإقامتها مجمعات في شينجيانغ، تصفها بكين بأنها “مراكز تدريب مهني” للقضاء على التطرف ومنح الناس مهارات جديدة، في حين يصف منتقدو الصين تلك المراكز بأنها “معسكرات اعتقال”، حيث لفتت الأمم المتحدة إلى أن “ما لا يقل عن مليون من اليويغور ومسلمين آخرين، معتقلون في شينجيانغ”.