دخلت الحرب الأوكرانية، يومها السابع، ولا تزال لغة التصعيد هي السائدة، تزامنا مع مواصلة الاشتباكات بين الجيشين الروسي والأوكراني، وواصلت دول الغرب، مواجهة روسيا اقتصاديا بفرض عقوبات مع تقديم الدعم لأوكرانيا ماليا وعسكريا.
وأكد عمدة خيرسون ومسؤول أوكراني رفيع سقوط المدينة
وألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خطابا عند الساعة الثامنة مساء مخصصا للحرب في أوكرانيا.
وكان ماكرون تعهد عند بدء الغزو الروسي لأوكرانيا الخميس الماضي "بإبقاء الفرنسيين على اطلاع بتطورات الوضع".
وأعلنت وزارة الداخلية الأوكرانية، وقوع انفجار قوي بالقرب من محطة السكك الحديدية في كييف.
أعلنت روسيا طرد السفير الأمريكي في موسكو.
أجرى الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، اتصالا هاتفيا مع رئيس المجلس الأوروبي.
وقال إن تم بحث الأوضاع الراهنة، مشيرا إلى أنه يتوقع أخبارا سارة بشأن انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي.
وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع الصحفيين، اليوم، وقال إن كل الخيارات مطروحة ردا على إمكانية حظر الغاز الروسي.
وأضاف أن القوات الروسية تستهدف المناطق السكنية، لافتا إلى أن زيلينسكي هو الوحيد الذي يحدد قرار البقاء في كييف أو المغادرة.