وصفت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء اتخاذ المملكة العربية السعودية يوما للعلم، والذي يوافق يوم 11 مارس من كل عام، بأنه مناسبة للتذكير بمنة الله تعالى على شعب المملكة بهذه الدولة المباركة، التي اختارت رايتها راية التوحيد والرسالة، حيث تتوسط كلمة: «لا إله إلا الله، محمد رسول الله»، وتحتها سيف مسلول، علم المملكة، ولا ينكس هذا العلم أبدًا.

وذكرت االأمانة أنه «يحق لكل سعودي ينتسب لهذه الدولة المباركة، أن يعتز بهذا الانتساب، وأن يشكر الله على هذه النعمة، وأن يسعى في ظل قيادته الحكيمة في أن تظل هذه الدولة المباركة شامخة عزيزة».

ودعت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وشعب المملكة وسائر بلاد المسلمين.