أمرت قضت المحكمة العليا في باكستان، بالإفراج عن رئيس الوزراء السابق عمران خان، بكفالة لمدة أسبوعين، بعد أن أشعل إلقاء القبض عليه احتجاجات سقط فيها قتلى وأذكى خلافا مع الجيش.

وتسبب احتجازه في حالة عدم الاستقرار، في الدولة التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة، في وقت تواجه فيه أزمة اقتصادية وتضخمًا قياسيًا وضعف النمو وتأخر تمويل من صندوق النقد الدولي.

من جهته، قال عمران خان لصحيفة "إندبندنت" البريطانية: "لم يكن لديهم أي مبرر لاعتقالي، لقد تم اختطافي، يبدو أن هذا قانون الغابة".